• لماذا يفقد الغزيّ ثقته بالعمل الإغاثي؟ | أدهم أبو سلمية | 178
    Jul 10 2025

    الناس تجوع، وفي غزة، هذا الجوع ليس طبيعيًا ولا عابرًا!

    في وقت تتساقط فيه الضحايا وهم ينتظرون كيس طحين، وتُتّهم فيه الجمعيات الخيرية بالتقصير والسرقة، لا بد أن نتوقف ونسأل:
    من يطعم الناس فعلًا؟
    ولماذا تتآكل الثقة بالعمل الإغاثي؟
    وهل تحوّل العمل الخيري في غزة إلى سلاح سياسي أو أمني؟

    في هذه الحلقة من بودكاست تقارب، نفتح ملف العمل الإغاثي في غزة، ونكشف كيف تم استهداف المنظومة الخيرية خلال الإبادة، وكيف أصبح الجوع أداة لإدارة الناس لا لمساعدتهم:

    🍞 كيف صمدت غزة لسنوات دون أن يموت فيها أحد جوعًا؟
    🍞 لماذا يُقتل المئات وهم ينتظرون المساعدات؟
    🍞 كيف هندست "إسرائيل" مشهد الطوابير والقتل والتجويع؟
    🍞 هل ما زال العمل الخيري محل ثقة؟ أم بات موضع اتهام وتشكيك؟

    🎯 ونناقش:
    🔍 من الذي قرر أن يُحاصر العمل الخيري ويُستبدل بآلية إسرائيلية؟
    🔍 هل تتوزع المساعدات بعدالة؟ ولماذا يشعر الناس أنها لا تصل؟
    🔍 كيف تتعامل الجمعيات مع التشكيك، ومن يُهاجمها ولماذا؟
    🔍 ماذا يعني أن تموت الثقة بين المستفيد والعامل الإغاثي؟
    🔍 من يُسيطر على المساعدات؟ وما حدود التدخل السياسي فيها؟

    🧠 الضيف: أدهم أبو سلمية
    ناشط وعنوان من عناوين العمل الإغاثي في غزة، من بدايات الحصار وحتى اليوم.

    🎙️ المحاور: أحمد البيقاوي

    📌 اشترك في القناة وشارك الحلقة مع كل من يعنيه مصير أهله في غزة.
    📌 لدعم بودكاست تقارب: https://www.patreon.com/biqawi
    📌 للاشتراك في نشرة تقارب الأسبوعية: https://biqawi.net/newsletter/

    👇 تابع بودكاست تقارب 👇
    👉 Facebook: https://facebook.com/Biqawi
    👉 Instagram: https://instagram.com/Biqawi
    👉 Twitter: https://twitter.com/Biqawi
    👉 Telegram: https://t.me/biqawi

    See omnystudio.com/listener for privacy information.

    Show more Show less
    2 hrs and 53 mins
  • شو اللي بيهدّد مصريّاتك في البنوك الفلسطينية؟ | نصر عبد الكريم | 177
    Jul 3 2025

    الناس تخشى على أموالها، وفي فلسطين، هذا الخوف لا يأتي من فراغ!

    في الأيام التي يتزاحم فيها المواطنون أمام البنوك، وتنتشر أحاديث انهيار القطاع المصرفي الفلسطيني كالنار في الهشيم، لا بد أن نتوقف ونسأل:
    ما الذي يهدد أموالنا حقًا؟
    من أين يأتي الخطر؟
    وكيف قد نفقد مدخراتنا فجأة؟

    في هذه الحلقة من بودكاست تقارب، نفتح ملف البنوك الفلسطينية، ونفكّك تفاصيل العلاقة التي تربطها بالبنوك الإسرائيلية:
    💸 كيف تُدار أموالنا فعليًا داخل النظام البنكي الفلسطيني؟
    💸 ما الذي يجعل الجيش الإسرائيلي قادرًا على اقتحام البنوك وتهديد مدخراتنا؟
    💸 لماذا تستمر البنوك الفلسطينية في تحقيق الأرباح بينما الناس تخشى على أموالها؟
    💸 كيف تتحرك “إسرائيل” ماليًا للضغط على حياة الفلسطينيين اليومية؟

    🎯 ونناقش:
    🔍 ما الفرق بين أزمة انهيار البنوك وأزمة السيولة؟
    🔍 كيف يصنع الخوف في السوق؟ وكيف تنتشر الإشاعات بين الناس؟
    🔍 ما هي "المقاصة"؟ وكيف تتحكم بمصير أموالنا؟
    🔍 هل فعلاً أموالنا في خطر؟ أم أن الخوف أكبر من الواقع؟
    🔍 ماذا يعني أن تكون البنوك الفلسطينية مربوطة بالاقتصاد الإسرائيلي؟


    🧠 الضيف: د. نصر عبد الكريم
    خبير اقتصادي فلسطيني، وأستاذ في العلوم المالية والاقتصاد، يشرح هذه القضايا بلغة مفهومة ويفكك آليات البنوك الفلسطينية.

    🎙️ المحاور: أحمد البيقاوي

    📌 اشترك في القناة وشارك الحلقة مع كل من يعنيه مصير أمواله.
    📌 لدعم بودكاست تقارب: https://www.patreon.com/biqawi
    📌 للاشتراك في نشرة تقارب الأسبوعية: https://biqawi.net/newsletter/

    👇 تابع بودكاست تقارب 👇
    👉 Facebook: https://facebook.com/Biqawi
    👉 Instagram: https://instagram.com/Biqawi
    👉 Twitter: https://twitter.com/Biqawi
    👉 Telegram: https://t.me/biqawi

    See omnystudio.com/listener for privacy information.

    Show more Show less
    1 hr and 56 mins
  • إسرائيل" تبحث عن عدو جديد! من بعد إيران؟ | محمود يزبك | 176"
    Jun 26 2025

    منذ قيامها، لم تنتظر "إسرائيل" أعداءها، بل صنعتهم كما ترسم حدودها.
    الخوف ليس حالة طارئة، بل مشروع دائم في العقيدة الصهيونية.
    اليوم، وبعد أن "توقفت" المعركة مع إيران، تفتح "إسرائيل" ماكينة الخوف من جديد، وتتجهّز لعدو جديد.
    عدوٌ قد يكون أقرب مما تتخيّل. وقد يكون أنت!

    في هذه الحلقة من بودكاست تقارب، نغوص في العقليّة الإسرائيليّة، ونفتح ملف صناعة الأعداء في "إسرائيل":
    📍 كيف تُخاض معارك اختيار العدو؟
    📍 لماذا تصرّ "إسرائيل" على تضخيم كل عدو؟
    📍 من الذي يربح من الخوف؟ سياسيًا… عسكريًا… داخليًا؟
    📍 ماذا بعد إيران؟ من سيكون العدو القادم؟
    📍 ولماذا لا تستطيع "إسرائيل" العيش بلا عدو؟

    🎯 ونناقش:
    🔍 كيف استخدمت "إسرائيل" صدام حسين كخطر مركزي؟
    🔍 كيف خوّفت العالم من القذافي ومن نظام الأسد؟
    🔍 كيف يصنع الإعلام الإسرائيلي الخوف وينشره للعالم؟
    🔍 لماذا يكون العدو أحيانًا "صديق اليوم"؟

    🧠 الضيف: د. محمود يزبك
    مؤرخ فلسطيني من الناصرة، باحث في التاريخ والسياسة، ويُحلّل العقلية الصهيونية.

    🎙️ المحاور: أحمد البيقاوي

    🙏 شكرًا للباحث شادي الشرفا على ترشيحه ضيف الحلقة.

    📌 اشترك في القناة، وشارك الحلقة مع محبّي كشف الأسرار وصناعة الأعداء.
    📌 لدعم بودكاست تقارب: https://www.patreon.com/biqawi
    📌 للاشتراك في نشرة تقارب الأسبوعية: https://biqawi.net/newsletter/

    👇 تابع بودكاست تقارب 👇
    👉 Facebook: https://facebook.com/Biqawi
    👉 Instagram: https://instagram.com/Biqawi
    👉 Twitter: https://twitter.com/Biqawi
    👉 Telegram: https://t.me/biqawi

    See omnystudio.com/listener for privacy information.

    Show more Show less
    1 hr and 38 mins
  • كيف صار التطبيع الإعلامي شطارة وترند؟! | جهاد بركات | 175
    Jun 19 2025

    "التطبيع الإعلامي" لا يبدأ على الشاشة… بل خلفها!

    قبل أن يظهر "ضيفٌ" إسرائيلي على الهواء، هناك اتّصالات، تنسيق، مجاملات، وربما علاقات شخصية.

    مكالمات "ودّية" بين المنتج و"أفيخاي". وربما رسائل صباح الخير بين معدّ البرامج والمتحدث باسم جيش الاحتلال.

    وفي زمن المجازر والبروباغندا، لم تَعُد الصحافة مجرد نقل للخبر، بل ساحة معركة تُخاض فيها معارك الوعي والاصطفاف الأخلاقي في مشهد إعلامي مأزوم.

    ومع طوفان الصور المنمّقة، والتقارير "المتوازنة"، والمقابلات "المهنيّة" مع القتلة، يُطرح سؤال عن الإعلام والتطبيع، واستضافة الإسرائيلي على الشاشات.

    في هذه الحلقة، نغوص في أعماق التطبيع الإعلامي:
    📍 هل نفضحهم… أم نمنحهم المايك؟
    📍 من يقرر استضافة الإسرائيلي؟
    📍 ماذا يحدث في غرف الأخبار؟
    📍 كيف تُحاك المقابلات وتُرتَّب؟
    📍 ولماذا صار الصحفي أحيانًا بوّابة للتطبيع؟ وهل يدرك خطورة دوره؟

    🎯 ونناقش:
    🔍 كيف نميّز بين التغطية الصحفية والتطبيع؟
    🔍 وكيفيّة انزلاق مؤسسات إعلاميّة في مسار التطبيع.
    🔍 تعامل حركة مقاطعة إسرائيل (BDS) مع التطبيع الإعلامي، والمعايير التي يتم الالتفاف عليها.
    🔍 الاستثناءات التي تُفتَح بحجة "الإعلام الأجنبي" أو "المناظرة".
    🔍 ومن يُروّج لرواية الاحتلال عبر الإعلام؟
    🔍 الحدود بين المهنية، والتطبيع الإعلامي.

    📍 نحكي أيضًا عن تجارب ميدانية، عن تغطية الحرب، عن زيف الصورة المتداولة، وعن الصحفيين الذين اختاروا قول الحقيقة ولو خسروا المنصة.

    🧠 الضيف: جهاد بركات
    صحفي فلسطيني من رام الله، عمل في مؤسسات إعلامية محلية وعربية، ومتابع لسياقات التطبيع الإعلامي، وملم بالنقاشات المتعلقة بمعايير حركة مقاطعة "إسرائيل".

    🎙️ المحاور: أحمد البيقاوي

    📌 اشترك في القناة، وشارك الحلقة مع المهتمين بالإعلام والحقيقة
    📌 لدعم بودكاست تقارب: https://www.patreon.com/biqawi
    📌 للاشتراك في نشرة تقارب الأسبوعية: https://biqawi.net/newsletter/

    👇 تابع بودكاست تقارب 👇
    👉 Facebook: https://facebook.com/Biqawi
    👉 Instagram: https://instagram.com/Biqawi
    👉 Twitter: https://twitter.com/Biqawi
    👉 Telegram: https://t.me/biqawi

    See omnystudio.com/listener for privacy information.

    Show more Show less
    1 hr and 42 mins
  • أهكذا يُعامل عُمّال غزة في رام الله؟! | جهاد العف | 174
    Jun 12 2025

    جهاد العف، عامل من غزة، خرج بتصريح للداخل الفلسطيني بحثًا عن لقمة العيش. اشتغل، عاش، وتنفّس للمرة الأولى منذ سنوات الحصار.
    لكن في 7 أكتوبر، تغير كل شيء!

    اعتقله الاحتلال الإسرائيلي دون تهمة. قضى أيامه في موقع احتجاز جماعي مع آلاف العمّال الغزّيين، قبل أن يتم الإفراج عنه، لا بقرار سياسي، ولكن على إثر إصابته بجلطة في الكتف.

    خرج من السجن ليجد نفسه عالقًا مع آلاف العمّال الغزيين، في رام الله: لا يستطيع العودة إلى غزة، ولا يمكنه إيجاد عمل، وليس هناك من يسأل عنه!

    في هذه الحلقة من "بودكاست تقارب"، نستمع إلى شهادة مؤثرة للعامل جهاد العف الذي يحكي عن اللحظات الأولى بعد الحرب على غزة، عن الاعتقال، عن العيش في العراء، عن الشك، الوحدة، الغضب، وعن جراح لا تلتئم.

    هذه ليست قصة جهاد لوحده، بل حكاية آلاف العمّال الغزّيين العالقين في مدن الضفة الغربية، وسط غياب شبه تام لأي دور رسمي فلسطيني في متابعتهم أو حمايتهم، وتقصير خطير من السلطة والمؤسسات ذات الصلة.

    نسأل:
    🔍 ماذا رأى جهاد في المعتقل؟ وكيف خرج من بين 5000 معتقل؟
    🔍 ما تفاصيل الحياة اليومية لعامل غزّي عالق في رام الله؟
    🔍 لماذا يشعر أن لا أحد يراه أو يعبأ به اليوم؟
    🔍 كيف يرى العلاقة بين غزة والضفة بعين مَن عاش على الهامش؟
    🔍 ماذا يريد عمّال غزة من أهالي الضفة؟
    🔍 من يتحمّل مسؤولية الوضع الصعب الذي يعيشونه؟

    ⭕️ نناقش أيضًا:

    📍ما الذي يمكن فعله لعمّال غزة في الضفة؟
    📍هل الجهات الرسمية والأهلية مقصّرة؟
    📍 ما الذي تعنيه الكرامة حين لا تملك بيتًا أو وظيفة؟
    📍 تفاصيل الهروب، النجاة، ثم التشتّت
    📍 الحنين إلى غزة رغم كل شيء!

    🧠 الضيف: جهاد العف
    عامل من حي الرمال/ غزة، أُفرج عنه من سجون الاحتلال الإسرائيلي بظرف صحي بعد اعتقال تعسفي خلال الأيّام الأولى للحرب، ويعيش اليوم في رام الله.

    🎙️ المحاور: أحمد البيقاوي


    📌 اشترك في القناة، وشارك الحلقة مع من يهمه الأمر
    📌 لدعم بودكاست تقارب: https://www.patreon.com/biqawi
    📌 للاشتراك في نشرة تقارب الأسبوعية: https://biqawi.net/newsletter/

    👇 تابع بودكاست تقارب 👇
    👉 Facebook: https://facebook.com/Biqawi
    👉 Instagram: https://instagram.com/Biqawi
    👉 Twitter: https://twitter.com/Biqawi
    👉 Telegram: https://t.me/biqawi

    See omnystudio.com/listener for privacy information.

    Show more Show less
    1 hr and 31 mins
  • ما هي الأدوار الخفية للطبيب الإسرائيلي؟ | غادة مجادلة | 173
    Jun 5 2025

    حين يرتدي الجندي المعطف الأبيض!
    في "إسرائيل"، لا حدود بين الجبهة وغُرفة العمليات، ولا فصل بين الحرب والمستشفى، ولا بين الطبيب والجندي.

    في زمن الإبادة، لم تكن الطائرات وحدها من أمطرت غزة نارًا، بل أيضًا الصمت، والتواطؤ، والتحريض من أماكن لم يتوقعها أحد! من داخل غُرف الطوارئ ومن خلف السماعات الطبية والرّداء الأبيض، ظهرت أدوار خفية: أطباء إسرائيليون، لا كمعالجين، بل كجنود، محققين، وحتى مُخبرين، ووكلاء رواية.

    في هذه الحلقة من "بودكاست تقارب"، نفتَح ملفًّا مسكوتًا عنه مع الباحثة غادة مجادلة، التي أجرت دراسة ميدانية حول واقع الأطباء الفلسطينيين في المستشفيات الإسرائيلية بعد السابع من أكتوبر.

    نسأل:
    🔍 ما الدور الذي لعبه الأطباء في حرب الإبادة على غزة؟
    🔍 كيف تحوّل "سلاح الطب" إلى ذراع عسكرية؟
    🔍 لماذا يُحاسب الطبيب الفلسطيني على رأيه ويُجبر على الصمت باسم "الحياد الطبي"؟
    🔍 ماذا يحدث حين يُهدَّد الطبيب الفلسطيني بالفصل؟
    🔍 من يراقب الأطباء؟ من يُسعف؟ ومن يُقصي؟
    🔍 لماذا صمتت نقابة الأطباء الإسرائيليين؟ وأين ذهبت الأخلاقيات الطبية؟

    ⭕️ نناقش أيضًا:
    📍 عسكرة المنظومة الصحية في "إسرائيل": من الجبهة إلى الطوارئ
    📍 امتيازات الأطباء الإسرائيليين الخادمين في الجيش
    📍 تواطؤ الأطباء في السجون، وممارسات الإهمال الطبي ورفض علاج أسرى فلسطينيين
    📍 الدور "الدبلوماسي" للأطباء في تلميع صورة “إسرائيل” أمام العالم
    📍 مقترحات التغيير: من نقابة مستقلة إلى طبّ لا يخضع للاحتلال

    🧠 الضيفة: غادة مجادلة
    باحثة فلسطينية، متخصصة في قضايا الصحة والسياسات العنصرية في الداخل الفلسطينيّ.

    🎙️ المحاور: أحمد البيقاوي

    📌 اشترك في القناة، وشارك الحلقة مع من يهمه الأمر
    📌 لدعم بودكاست تقارب: https://www.patreon.com/biqawi
    📌 للاشتراك في نشرة تقارب الأسبوعية: https://biqawi.net/newsletter/


    👇 تابع بودكاست تقارب 👇
    👉 Facebook: https://facebook.com/Biqawi
    👉 Instagram: https://instagram.com/Biqawi
    👉 Twitter: https://twitter.com/Biqawi
    👉 Telegram: https://t.me/biqawi

    See omnystudio.com/listener for privacy information.

    Show more Show less
    2 hrs and 23 mins
  • فاتورة غزة.. كم كلّفت حزب الله؟ | بشار اللقيس | 172
    May 29 2025

    في زمن تتغيّر فيه قواعد الاشتباك، وتتعقّد فيه حسابات الحرب، لم تعد المقاومة تردّ دائمًا بالسلاح، بل أحيانًا بالصمت، أو بالحساب المؤجّل. ما بعد 7 أكتوبر ليس كما قبله، لا في الجنوب اللبناني، ولا في الضاحية، ولا في غزّة.

    في هذه الحلقة من "بودكاست تقارب"، نُحاور الكاتب والإعلامي اللبناني بشار اللقيس في تفكيك جريء لمعادلات ما بعد "طوفان الأقصى". نطرح معه السؤال المحظور: كم دفعت المقاومة ثمنًا في معركة لم تخضها بالكامل؟ نحكي عن اللحظة الأمنية الأشدّ حساسية منذ عقود، عن الانكشاف الاستخباراتي، عن الصراعات داخل المحور، عن التوقيت، وعن البيجر الذي "فتح الطريق".

    يروي بشار اللقيس كيف تحوّل الجنوب اللبناني إلى ساحة انتظار مشحونة، وكيف تعامل الحزب مع غضب الجمهور، وكيف اختلفت الحسابات في الحرب الأخيرة عن كل ما سبق. يحكي عن المقاومة بوصفها خيارًا وجوديًا، وعن التكلفة التي لا تُدفع بالدم فقط، بل تُدفع بالصمت حينًا، وبالانكشاف حينًا آخر.

    🔹 ماذا يعني أن تفتح غزة الحرب دون أن تُفتح الجبهات؟
    🔹 ما الذي تغيّر في عقيدة حزب الله؟
    🔹 هل انكشفت بنية الحزب بعد سوريا؟ كيف؟
    🔹 من يقرّر فتح الجبهة؟ ومن يتحمّل الكلفة؟
    🔹 هل وحدة المحور صامدة فعلًا، أم هناك تصدّعات تُدار بصمت؟

    ⭕️ نناقش أيضًا:

    📍 صدمة اللحظة الأولى بعد 7 أكتوبر
    📍 العلاقة المركبة بين حماس والحزب بعد الحرب
    📍 ثمن الانكشاف الأمني والاستخباراتي في سوريا
    📍 سؤال الناس في الجنوب: "ومتى دورنا؟"
    📍 من يملك القرار؟ ومن يدفع الفاتورة؟

    🧠 الضيف: بشار اللقيس
    كاتب وصحفي لبناني، مختص بالشأن الإسرائيلي وشؤون الحركات الإسلامية.

    🎙️ المحاور: أحمد البيقاوي

    📌 اشترك في القناة، وشارك الحلقة مع من يهمه الأمر
    📌 لدعم بودكاست تقارب: https://www.patreon.com/biqawi
    📌 للاشتراك في نشرة تقارب الأسبوعية: https://biqawi.net/newsletter/


    👇 تابع بودكاست تقارب 👇
    👉 Facebook: https://facebook.com/Biqawi
    👉 Instagram: https://instagram.com/Biqawi
    👉 Twitter: https://twitter.com/Biqawi
    👉 Telegram: https://t.me/biqawi

    See omnystudio.com/listener for privacy information.

    Show more Show less
    2 hrs and 37 mins
  • لماذا نكره سماع اللغة العبرية؟ | وائل عواد | 171
    May 22 2025

    اللغة العبرية حاضرة بقوّة في حياتنا الفلسطينية، لكن حضورها غالبًا ما يكون مفخخًا بالخوف، بالقهر، بالاحتلال.

    نسمعها على الحواجز، في غرف التحقيق، في التعليم، في النشرات العسكرية، فترتبط في وعينا بالقمع لا بالحياة.

    لكن هل تبقى العبرية مجرّد لغة؟
    أم أنها تمثّل أكثر من ذلك بكثير؟

    في الداخل الفلسطيني المحتل عام 48، تتجاوز اللغة وظيفة التواصل، وتصبح مسألة هوية، وخيارًا يوميًا بين التماهي أو المقاومة، بين فرض الواقع أو خلق مساحة بديلة، حتى بات البعض لا يحتمل مجرّد سماعها، ويرى فيها لسان احتلال لا تُحتمل نبراته.

    أمّا في الضفة الغربية، حيث حضور العبرية أقل، فالنقاش يأخذ طابعًا مختلفًا، يدور حول الترجمة، والتواصل مع الجنود على الحواجز أو أثناء الاقتحامات، وهو تواصل محفوف بالخوف، وكذلك الخشية من التورّط في "لغة العدو".

    وفي العالم العربي، ينقسم الناس، ويرى كثيرون في تعلّم العبرية وسيلة لفهم "إسرائيل" ومواجهتها بوعي.

    فهل العبرية بوّابة للفهم أم مدخل للتطبيع؟

    وهل يمكن فهم "إسرائيل" دون فهم لغتها؟

    ولماذا ثمّة من يقول إنّه لا حاجة لتعلّم اللغة العبرية مطلقًا؟

    وهل نملك ترف الحياد حين تكون اللغة جزءًا من ماكينة السيطرة والطمس والتزييف؟

    في هذه الحلقة من بودكاست تقارب، نحاور الصحفي والباحث وائل عوّاد، لنفكك معنى اللغة العبرية بالنسبة للفلسطيني، كيف تتغيّر صورتها من الداخل إلى الخارج، من تجربة فلسطينيي 48 إلى فلسطينيي الضفة وغزة، ولماذا تُستخدم في بعض السياقات كشتيمة أو كرمز للعدو.

    🔹 لماذا نكره سماع العبرية؟
    🔹 ما الذي تمثّله لنا هذه اللغة؟ أداة فهم أم أداة قهر؟
    🔹 كيف يعيش فلسطينيو 48 مع العبرية؟ وكيف يتعامل معها أهل الضفة وغزة؟
    🔹 هل يمكن أن تفهم "إسرائيل" دون أن تفهم لغتها؟
    🔹 ولماذا يسبّ الإسرائيليون بعضهم بالعربية؟

    ⭕️ نناقش أيضًا:
    📍 هل اللغة العبرية عنيفة في بنيتها أم في سياقها؟
    📍 كيف تحوّلت من لغة دينية إلى أداة هيمنة سياسية؟
    📍 من يحتاج العبرية اليوم فعلًا؟ وهل معرفة العبرية تمنحك النديّة أم تجردك منها؟

    🧠 الضيف:
    وائل عوّاد – صحفي وباحث في الشأن الإسرائيلي

    🎙️ المحاور: أحمد البيقاوي

    📌 اشترك في القناة، وشارك الحلقة مع من يهمه الأمر
    📌 لدعم بودكاست تقارب: https://www.patreon.com/biqawi
    📌 للاشتراك في نشرة تقارب الأسبوعية: https://biqawi.net/newsletter/

    👇 تابع بودكاست تقارب 👇
    👉 Facebook: https://facebook.com/Biqawi
    👉 Instagram: https://instagram.com/Biqawi
    👉 Twitter: https://twitter.com/Biqawi
    👉 Telegram: https://t.me/biqawi

    See omnystudio.com/listener for privacy information.

    Show more Show less
    1 hr and 47 mins